ولما سطرت الطرس أشفق ناظري

وَلَمّا سَطَرتُ الطِرسَ أَشفَقَ ناظِري

وَقالَ لِطِرسي سَوفَ أَمحوكَ بِالهَطلِ

كِلانا سَوادٌ في بَياضِ فَما الَّذي

تَمُنُّ بِهِ حَتّى تُشاهَدَهُم قَبلي