ما زال كحل النوم في ناظري

ما زالَ كُحلُ النَومِ في ناظِري

مِن قَبلِ إِعراضِكَ وَالبَينِ

حَتّى سَرَقتَ الغُمضَ مِن مُقلَتَي

يا سارِقَ الكُحلِ مِنَ العَينِ