خذ أحاديثها من العارفيها

خُذ أَحاديثَها مِنَ العارِفيها

وَاِعفُ نَدمانَها مِنَ العارِ فيها

قَهوَةٌ لا يَخافُ شارِبُها الحد

دَ وَلا تَجعَلُ الحَليمَ سَفيها

قَد وَجَدنا بِها نَعيماً مُقيماً

فَغَدَت جَنَّةً لِمَن يَصطَفيها

أَكلُها دائِمٌ وَظِلٌّ ظَليلٌ

وَتَرى أَهلَها يُحَلَّونَ فيها