بروحي من أسميها بستي

بُروحي مَن أُسَمّيها بِسِتّي

فَتَنظُرُني النُحاةُ بِعَينِ مَقتِ

يَرَونَ بِأَنَّني قَد قُلتُ لَحناً

وَكَيفَ وَإِنَّني لَزُهَيرُ وَقتي

وَلكِن غادَةٌ مَلَكَت جِهاتي

فَلا لَحنٌ إِذا ماقُلتُ سِتّي