أيها الغافل الذي ليس يجدي

أَيُّها الغافِلُ الَّذي لَيسَ يُجدي

كَثرَةُ اللَومِ فيهِ وَالتَوبيخِ

إِنَّها غَفلَةٌ لَكَ الوَيلُ مِنها

ما رَواها الرُواةُ في تاريخِ

وَكَما قيلَ هَب بِأَنَّكَ أَعمى

كَيفَ تَخفى رَوائِحُ البَطّيخِ