أتتني أياديك التي لا أعدها

أَتَتني أَياديكَ الَّتي لا أَعُدُّها

فَأَربَت عَلى فَهمي وَحَدسي وَتَميِيزي

وَكُنتَ أَرى أَنّي مَليءٌ بِشُكرِها

فَما بَرِحَت حَتّى أَرَتنِيَ تَعجيزي