شاقك البرق اليماني

شاقك البرقُ اليماني

ي دجىً فيما يشوقُ

صبغ الأفقَ فقلنا

عَنْدَمٌ ذا أم خَلوقُ

أم غدا كاليَمَنِ اليو

مَ به هذا العقيقُ

وشككنا وهو بالأف

قِ عَلوقٌ وشَروقُ

هَل أُطيرَ اللّيلُ حتّى

حان للشّمسِ شُروقُ

أم بطاحُ الشّجرِ الغَرْ

بيِّ في الدَّوِّ حريقُ

والمطايا كالحنايا

غالها البعدُ السَّحيقُ

وجَليدُ الرّكبِ يوماً

ثَمِلٌ لا يستفيقُ

من رآه قال هذا

قد سرَتْ فيه الرّحيقُ

وعلى العِيسِ وركبُ ال

عِيسِ في البيد طريقُ

شاحطُ القُطرين ناءٍ

عائر اللُّجِّ عميقُ

والفتى من ركب الهَوْ

لَ ولم يدرِ الرّفيقُ