بأبي الزائر سرا

بأبِي الزائر سِرّاً

خافِياَ عن كل حِسّ

رشأٌ يجزع من لح

ظِي وتقبِيلي ولمسِي

زارني ليلاً ليخفِي

شخصه عن كل إِنس

فدَرى الواشِي وهل يُخ

فى الدُجَى مطلعَ شمسِ

مالنا واشٍ سِوى حس

نِك يا حِبِّي وأُنْسي