رب ليل وصلته بصبوح

رُبَّ ليلٍ وصَلْتُه بصَبوحٍ

وصباحٍ وصلته بغَبوقِ

ونَعيمٍ جَذَبْتُ طِيبَ التّصابِي

فيه جَذْبَ الصّدودِ للمعشوق

وكؤوسُ المدامِ تحمل منها

نَسَمَ المِسكِ في لميع البروقِ

لا أحِبُّ الحياةَ إلا لأمري

ن مدى اللهوِ أو قضاءِ الحقوق