ونهار أرق صبحا من الراح

ونهارٍ أَرَقَّ صُبْحاً من الرّا

حِ وأَحْلَى من الأَمانِي أصيلا

ظَلْتُه بين قَيْنةٍ ومُدامٍ

أَجْتَني وَجْنةً وأُسْقَى شَمولا

وكأنّ السحابَ والبرقَ فيه

مُطْرَفٌ أَدْكَنٌ يَهُزُّ نُصولا