ضعة للزمان عندي وعكس

ضَعَةٌ لِلزَمانِ عِندي وَعَكسُ

إِذ تَوَلّى بِزُرجَسابورَ جِبسُ

شَخصُهُ المُزدَرى عِندي وَمَخبَرُهُ المَش

نوءُ قُبحاً وَرَأيُهُ المُستَخَسُّ

يَتَعاطى القَريضَ وَهوَ جَمادُ ال

ذِهنِ يَجفو عَنِ القَريضِ وَيَعسو

سَمِعَ الضارِطونَ فيهِ فَأَنشا

بِغَباءٍ مِنَ الجَهالَةِ يَفسو