حتام ذا الطغيان

حَتّامَ ذا الطُغيانُ

وَفيمَ ذا العِصيانُ

مَتى الإِقامَةُ قُل لي

يا أَيُّها السَكرانُ

دارِ الصَلاحَ بِصُلحٍ

فَإِنَّهُ غَضبانُ

وَلا يَكُن فيكَ سَهوٌ

عَنهُ وَلا نِسيانُ

مَتى يَحُطُّ الخَطايا

عَن ظَهرِكَ الغُفرانُ

فَأَنتَ تَرضى بِما لا

يَرضى بِهِ الرَحمَنُ