ياسيدا ماثنى عنانا

يا سَيِّداً ما ثَنى عِناناً

مُذ كانَ عَن سَمعِهِ الثَناءُ

لَكَ العَطايا الَّتي جَناها

حُلوٌ إِذا ذاقَهُ الرَجاءُ

وَفيكَ ضُرٌّ وَفيكَ نَفعٌ

كَأَنَّكَ الداءُ وَالدَواءُ

بَلَّغَني اللَهُ فيكَ سُؤلي

فَفيكَ لي كُلُّ ما أَشاءُ