أتانا هشام والكؤوس تقوده

أَتانا هِشامٌ وَالكُؤوسُ تَقودُهُ

فَجاءَ كَمِثلِ العِفرِ في يَدِهِ كَفرُ

إِذا كانَ صَحوُ المَرءِ بَدءَ اِعوِجاجِهِ

فَكَيفَ يُرَجّى أَن يُقَوِّمَهُ السُكرُ