يا أيها النجم ما وفيته لقبا

يا أَيُّها النَّجْمُ ما وَفَّيْتُهُ لَقَباً

وَأَنْتَ بَدْرٌ وَمِنْكَ الْبَدْرُ يَعْتَذِرُ

أَخُوكَ شَمْسٌ عَلَى الأَيّامِ طالِعَةٌ

فَكَيْفَ يُنْكِرُ خَلْقٌ أَنَّكَ الْقَمَرُ