رب ربع وقفت فيه وعهد

ربَّ رَبعٍ وقفتُ فيه وعهدٍ

لمْ أجاوزه والركائبُ تسري

أسألُ الدارَ وهي قفرُ خلاءٌ

عن حبيب قد حلّها منذُ دهرِ

حيثُ لا مسعدُ على الوجدِ إلاّ

عينُ حرِّ تجودُ أو ساقُ حر