مال والأغصان مائلة

مال والأغْصانُ مائِلةٌ

فَعَنَتْ صُغْراً لقامتِه

وَرَنَا والكأسُ في يده

فغَنينا عن مُدامته

لائمي والعُذر طَلْعَتُه

أيُّ عذرٍ في مَلامتِه