أيها النوام ويحكم

أَيُّها النُوّامُ وَيحَكُمُ

قَد حَمَلنا عَنكُمُ السَّهَرا

نَحنُ في ظَلماء داجيَةٍ

ما لَها صُبحٌ فَيَنتَظِرا

فَجرُها وَالصَّبرُ بَعدَهُمُ

ما سَمِعنا عَنهُما خَبَرا