أليس طبعا في بني آدم

أَلَيسَ طَبعاً في بَني آدَمٍ

أَن يَخجَلَ الضارِطُ مِن ضَرطَتِه

قَد نالَ وَهبٌ عِندَها رِفعَةً

وَزُلفَةً فَاِزدادَ في سَطوَتِه

أُرفُق قَليلاً إِنَّها ضَرطَةٌ

لَم تَأتِ بِالفَتحِ عَلى هَيئَتِه