مولاي ترى هل تعطف الأعطاف

مَولايَ تُرى هَل تُعطَفُ الأَعطافُ

أَو تُغمَدُ في جُفونِها الأَسيافُ

ما يُعوِزُكَ الرِّفدُ الذي تُسأَلُهُ

بَل يُعوِزُكَ الإسعادُ والإِسعافُ