ذلي بقاهرة المعز فليت أن

ذلي بقاهرةِ المُعزِّ فليتَ أن

سَعيي إليها كان أصبحَ قهقَرى

وخمولُ قَدري من يديَّ لأننَّي

لا أرتضي للِمدحِ إِلاَّ أَكبرا

عُرِضَ الأَنامُ جميعُهم فَرأيتهُم

عَرَضاً فَعنهُم صُنتُ هذا الجَوهَرا