قد كنت إذا برتني الآلام

قَد كُنتُ إِذا بَرَتني الآلامُ

في حُبُكُم أَبرَتِني اللُّوَّامُ

لكنَّهُم دَرَوا بِما يَنفعُني

مِن ذِكرِكُم فَأقسَموا لا لاموا