عيشي مؤد إلى الضراء والوهن

عَيشي مُؤَدٍّ إِلى الضَرّاءِ وَالوَهَنِ

وَمِهنَتي لِإِلَهي أَشرَفُ المِهَنِ

تَخَلَّ مِن أُمِّ دَفرٍ فَهيَ مُؤذِيَةٌ

وَهَوِّنِ الأَمرَ في غَرّائِهِ يَهَنُ

إِنّا ضُيوفُ زَمانٍ ما قِراهُ لَنا

إِلّا المَنايا وَنَحنُ الآنَ في اللُهَن

وَقَد أَنِفتُ لِنَفسٍ مِنهُ نافِرَةً

كُلَّ النِفارِ وَشَخصٍ فيهِ مُرتَهَنُ

اللَهُ عالِمُ غَيبٍ لا أُحاوِلُهُ

مِن ذي نُجومٍ وَلا أَبغيهِ في الكَهَنِ