- Advertisement -

لا ذنب للدنيا فكيف نلومها

لا ذَنبَ لِلدُنِّيا فَكَيفَ نَلومُها

وَاللَومُ يَلحَقُني وَأَهلَ نِحاسي

عِنبٌ وَخَمرٌ في الإِناءِ وَشارِبٌ

فَمَنِ المَلومُ أَعاصِرٌ أَم حاسِ

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا