يذوي الربيع وتخضر البلاد له

يَذوي الرَبيعُ وَتَخضَرُّ البِلادُ لَهُ

وَنَحنُ مِثلُ سَوامٍ نَرتَعي الخُضَرا

وَلا اِنتِباهَ لِإِنسٍ مِن رُقادِهِمُ

إِلّا إِذا قيلَ هَذا المَوتُ قَد حَضَرا

وَما القَبائِلُ إِلّا في مُقابَلَةٍ

جَيشَ المَنيَّةِ مِن عَدنانَ أَو مُضَرا