لا تحقرن وضيع الشأن ممتهنا

لا تحقِرنَّ وضيعَ الشأنِ ممتهناً

لهُ فمَن شانَ شأنَ الناسِ لم يَسُدِ

كم من بياذقَ منها الشاهُ قد قُمِرَت

إِنَّ البَعُوضةَ تُدمي مُقلةَ الأَسَدِ