إن اجتماع الدين والدنيا معا

إنَّ اجتِماعَ الدِينِ والدُنيا مَعاً

هيهاتِ فالضِدَّانِ لن يَتَوافَقا

فالدِينُ سِيماهُ التصوُّن والتُقَى

وبعكسِهِ الدُنيا فلن يَتَرافَقا