خفقت لنا شمسان من

خَفَقَت لنا شَمسانِ مَن

لألائِها يُطالِبنا بِدَين

في لَيلةٍ بَدَأَ السُرو

رُ بها يُطالِبنا بِدَين

وَمَضى طَليقَ الراحِ مَن

قد كانَ مَغلولَ اليَدَين

أنا الذي لو دَرى زَماني

قَدرِيَ ما كان غيرَ عَبدِي

وَلم يَزل واقِفاً ببابي

وَلم يُصَرِّف خلافَ قَصدي