إليك أدير وجهي والفؤادا

إلَيك أدير وجهي والفؤادا

وأحصر فيك يا وطني الجهادا

واهدي يا ذمار إليكِ شوقاً

من الأكبار يتّقد اتّقادا

سأمضي في النضال ولأ أبالي

نزلت اللحد أو نلت المرادا