لعل ما حل من عقد الملمات

لَعَلَّ ما حَلَّ مِنْ عَقْدِ الْمُلِمّاتِ

يَنْحَلُّ عَنْكَ بأَلْطافٍ خَفِيَّاتِ

فالعُسْرُ باليُسْرِ مَقْرونٌ كَذاكَ أتَى

نَصُّ الكِتابِ عُدْ عَنْ ذِي الخَيالاَتِ