ألا ليت شعري هل أرى وجه صبيتي

ألاَ لَيْتَ شِعْري هَلْ أَرَى وَجْهَ صِبْيَتي

صَحِيحاً مُعَافىً ناعِمَ البالِ والحَالِ

فَقَدْ كَدَّرتْني ثَوْرَةُ مِنْ حَرَارَةٍ

عَلَى غُرْبَةٍ ما بين حَلٍّ وتَرْحالِ

وذَاكَ عَلى اللهِ المهَيْمِنِ هَيِّنٌ

فكم قَدْ كفانِي مِنْ خُطوبٍ وَأَهْوالِ