قسما بمن خلق الكواكب والسما

قَسَماً بِمَن خَلَقَ الكَواكِبِ وَالسَما

ما حِلتُ حيناً عَن وِدادِكُم وَما

فَلِمَ المُحِبّ يُجُبّ قَلبَ مُحِبِّهِ

وَيَريشُ مِن نَبعِ القَطيعَةِ أَسهُما

وَبَذَلتُ في أَغراضِكُم فَوقَ الَّذي

في الوِسعِ حَتّى خِلتُ أَن لَن أَتهَما

وَحَسِبتُ أَنَّكَ لا تَقولُ مواجِهي

قَد صَحَّ يأسي مِن وِصالِكَ مِثلَما