فديتك بالأموال والآل والأهل

فَدَيتُكَ بِالأَموالِ وَالآلِ وَالأَهلِ

وَعِشتَ قَريرَ العَينِ فَرداً بِلا مِثلِ

ذَكَرتَ اِشتياقاً ثُمَّ أَعقَبتَ بَعدَهُ

بِعاداً وَأَبدَلتَ القَطيعَةَ بِالوَصلِ

فَهَل أَنتَ مِمَّن يَدّعي الشَوقَ قَلبُهُ

وَيَحتَجّ في تَركِ الزيارَةِ بِالشغلِ