رمضان العافية

قَالُوا: سَيُتْعِبُكَ الصِّيَامُ

وَأَنْتَ فِي السَّبْعِينَ مُضْنَى

فَأَجَبْتُ بَلْ سَيَشُدُّ مِنْ

عَزْمِي، وَيَحْبُو القَلْبَ أَمْنَا

ذِكْرًا وَصَبْرًا وَامْتِثَالاً

لِلَّذِي أَغْنَى وَأَقْنَى

وَيَمُدُّنِي.. رُوحًا وَجِسْمًا

بِالقُوَى مَعْنًى وَمَبْنَى

رَمَضَانُ عَافِيَةٌ فَصُمْهُ

تُقًى لِتَحْيَا مُطْمَئِنَّا