فاز الذي بين الملائك يرتع

فاز الذي بين الملائك يرتعُ
أنطون أيوب التقي الأروعُ
فإلام نحزن كالذين توهموا
أن النفوس لربها لا ترجع
غفر الإله له وضاعف أجره
فلقد ثوى وهباته تتوزع
ويقينه باللَه طودٌ راسخٌ
تتزعزع الدنيا ولا يتزعزع
فلذا تنادي نفسه أرخ لنا
يا آل أيوب البتولة تشفع
- Advertisement -