قصيدة للفرح

هذه المرة

سنرأفُ بفرحنا الذبيح

ونفككُ، بسأم الهمّة، خشبَ

جنازته اليومية

حيث نقوده من سَمكة العين

نحو حانةِ القَصد

لنَسكر وإياه

حتى نراه

بعَين السمكة

ذبيح الفرح.