وكذبت طرفي عنك والطرف صادق

وَكَذَّبتُ طَرفي عَنكِ وَالطَرفُ صادِقٌ

وَأَسمَعتُ أُذني فيكِ مَا لَيسَ تَسمَعُ

لَقيتُ أُموراً فيكَ لَم أَلقَ مِثلَها

وَأَعظَمُ مِنها فيكِ ما أَتَوَقَّعُ

فَلا كِبرَتي تَبكي وَلا لَكِ رَحمَةٌ

وَلا عَنكِ إِقصارٌ وَلا فيكِ مَطمَعُ