لما رآك مليكنا شمسا له

لَما رآكَ مَليكَنا شَمساً لَهُ

لَم يَرضَ بَعدَكَ عَن أَثيرٍ عالي

فَجَلاكَ في دارِ السَعادَةِ قائِلاً

خورشيد أَرّخ ناظِرٌ لِلمالِ