قد هل مولود السعادة بالصفا

قَد هَلَّ مَولود السَعادَةِ بِالصَفا

يُحيي الفُؤاد بِثَغرِهِ البَسّامِ

فَهَتفتُ لَما لاحَ ارّخ نورهُ

في الأُفقِ ضاءَ لَنا شِهابٌ سامي