طرقتنا ذات البنان الأحم

طَرَقَتنا ذاتُ البَنانِ الأَحَمِّ

حَبَّذا النَومُ لِلخَيالِ المُلِمِّ

وَحَديثٍ نَمى إِلَيها فَلَم تَر

قُب بَياناً وَباطِلُ القَولِ يَنمي

لَو سَقَتني سُمّاً لَقُلتُ دَعوها

لا يَضُرُّ الحُوارَ وَطأَةُ أُمِّ