حتى متى ليت شعري يا ابن يقطين

حَتّى مَتى لَيتَ شِعري يا اِبنَ يَقطينِ

أُثني عَلَيكَ بِما لا مِنكَ توليني

أَما عَلِمتَ جَزاكَ اللَهُ صالِحَةً

عَنّي وَزادَكَ خَيراً يا اِبنَ يَقطين

أَنّي أُريدُكَ لِلدُنيا وَزينَتِها

وَلا أُريدُكَ يومَ الدينِ لِلدينِ