فؤادي للسماء وللسمو

فؤادي للسماءِ وللسموِّ

وقومي للخصامِ وللعتوِّ

بكيتُ وحالُهم دَعوى وفوضى

وقد غَدَتِ المواطنُ للعدوِّ

وتاريخُ ابنِ خلدونٍ يُريني

ممالكَ في هبوطٍ أو علوِّ

وفي أسفارِ فردوسي عزاءٌ

ولكن لا سبيلَ إلى السلوِّ