هنيئا لعبد الباسط الفاضل الذي

هَنيئاً لِعَبد الباسط الفاضل الَّذي

بِفَضل مَعاليه الخَلائق تَشهَدُ

قَضى الحَجّ فَرضاً وَالزِيارةَ فائِزاً

وَورق الأَماني بِالتَهاني تغرِّدُ

حَوى حجّه حَمداً وَتاريخه هناً

وَعادَ بِفَضل اللَه وَالعودُ أَحمَدُ