يا جنة حار لبي في محاسنها

يا جَنّة حارَ لبّي في مَحاسنها

كَما بِها حارَت الولدان وَالحورُ

خَيراً تَأَبّطتِ لا شَرّاً صحبت فَكَم

مِن الكَواسر قَلب فيك مَجبورُ

قَد فازَ كَلبك في هَذا النَعيم كَما

حازَ النَعيم بِدار الخلد قطميرُ