بنو الدنيا علو طمعا وغدرا

بنو الدُنيا عَلو طَمَعاً وَغَدرا

فَلَستَ تَرى بِهم أَحَداً عَفيفا

كَحيتان البِحار تَجور ظُلماً

فَيَفتَرس القويُّ بِها الضَعيفا