أيا غزال الذهب

أَيا غَزالَ الذَهَبِ

تَرَكتَني في تَعَبِ

أَلَيسَ هَذا عَجَباً

بَلى وَفَوقَ العَجَبِ

أَوَّلُ ما جَرَّبتُكُم

عَرَفتُكُم بِالكَذِبِ

ما لَكُم لَم تَكتُبوا

جَوابَ تِلكَ الكُتُبِ

قَد شَكَّ فيما جاءَهُ

مِنَ الوُشاةِ الكُذَّبِ

فَنَفسُهُ مَوقوفَةٌ

بَينَ الرِضا وَالغَضَبِ

يوشِكُ أَن يَقتُلَني ال

حُبُّ وَلا يُشعَرُ بي