وشادن زارني والليل في غسق

وشادِنٍ زارَني والليْلُ في غَسَقٍ

فَزاغَ منْ نُورِهِ لَحظايَ واِختُطِفا

وقَدْ طَفى ريقُهُ نارَ الحَشا وجَنى

مِنْ خدِّه نَظَري للوَرْدِ وَاِقْتَطفا