ألم تر أنني أفنيت عمري

أَلَم تَرَ أَنَّني أَفنَيتُ عُمري

بِمَطلَبِها وَمَطلَبُها عَسيرُ

فَلَمّا لَم أَجِد سَبَباً إِلَيها

يُقَرِّبُني وَأَعيَتني الأُمورُ

حَجَجتُ وَقُلتُ قَد حَجَّت ظَلومٌ

فَيَجمَعُني وَإِيّاها المَسيرُ