- Advertisement -

فما بال الوشاة لقد لحوني

فَما بالُ الوُشاةِ لَقَد لَحوني

عَلى تَنكيرِ مَحبوبي وَلامُوا

وَعَرَّفَهُ القوامُ وَعارِضاهُ

أَما يَكفيهِمُ أَلِفٌ وَلامُ

- Advertisement -

- Advertisement -

اترك تعليقا