وما شربه للتبغ إلا لحكمة

وَما شُربُه لِلتبغِ إِلّا لِحكمَةٍ

رَخيص بِروحي أَن تباعَ وتُشتَرى

رَآنيَ لَم أَقدرْ أَرى شَمسَ وَجهِهِ

فَردَّ عَلَيها أَلطَفَ الغيمِ كَي أَرى